ننصح الآباء والأمهات بإجهاد الطفل باللعب والنشاط البدني أثناء فترة النهار حتى يتسني له النوم في الليل بصورة جيدة
حيث وجد أن لقاء كل ساعة خمول يقضيها الأطفال من دون نشاط بدني تضاف ثلاث دقائق إلى الفترة التي يحتاجونها ليستسلموا إلى النوم وقد بيّن الباحثون القائمون على الدراسة أن عدم قيام الطفل بنشاطات بدنية خلال النهار، يجعلهم في حاجة إلى وقت أطول لكي يغفو بمعدل 1.3 دقائق إضافية عن كل ساعة خمول خلال النهار.
وقد توصل الباحثون إلى تلك النتائج بعد أن قاموا بالتحقيق في نمط حياة 519 طفلاً في عمر السابعة، عبر جهاز معلق بخاصرتهم يمكن من رصد حركة الطفل أكان نائماً أو خمولاً أو نشطاً.
وتبين بعد الدراسة أن نوم الأطفال تأخر بمعدل وسطي بلغ 26 دقيقة، وتراوح من 13 إلى 42 دقيقة، وامتد لفترات يبلغ معدلها 10 ساعات و10 دقائق بسبب عدم قيامهم بنشاطات بدنية خلال النهار. واحتاج هؤلاء إلى وقت أطول لكي يغفو.
وقد أشار الباحثون إلى أن الاطفال الذين يغفون بسرعة أكبر تمتد نموهم لوقت أطول كذلك. حيث تبين أن الأطفال الذين يعانون من نوم سيئ أو ينامون لفترات قصيرة يجنحون إلى التعثر في الدراسة أو إلى الاصابة بالسمنة. ولم تظهر الدراسة تأثير اذا وزن للتأخر في الخلود إلى النوم حتى ما بعد التاسعة مساء أو لاطالة مشاهدة التلفزيون، على الفترة التي يتطلبها الطفل للاسترسال في النوم. وقال الباحثون: إن (هذه النتائج تشدد على اهمية النشاط الجسدي للاطفال ليس فقط من أجل لياقتهم البدنية والاشراف على صحتهم القلبية ووزنهم، بل ايضا لضمان نوم جيد للاطفال).
حيث وجد أن لقاء كل ساعة خمول يقضيها الأطفال من دون نشاط بدني تضاف ثلاث دقائق إلى الفترة التي يحتاجونها ليستسلموا إلى النوم وقد بيّن الباحثون القائمون على الدراسة أن عدم قيام الطفل بنشاطات بدنية خلال النهار، يجعلهم في حاجة إلى وقت أطول لكي يغفو بمعدل 1.3 دقائق إضافية عن كل ساعة خمول خلال النهار.
وقد توصل الباحثون إلى تلك النتائج بعد أن قاموا بالتحقيق في نمط حياة 519 طفلاً في عمر السابعة، عبر جهاز معلق بخاصرتهم يمكن من رصد حركة الطفل أكان نائماً أو خمولاً أو نشطاً.
وتبين بعد الدراسة أن نوم الأطفال تأخر بمعدل وسطي بلغ 26 دقيقة، وتراوح من 13 إلى 42 دقيقة، وامتد لفترات يبلغ معدلها 10 ساعات و10 دقائق بسبب عدم قيامهم بنشاطات بدنية خلال النهار. واحتاج هؤلاء إلى وقت أطول لكي يغفو.
وقد أشار الباحثون إلى أن الاطفال الذين يغفون بسرعة أكبر تمتد نموهم لوقت أطول كذلك. حيث تبين أن الأطفال الذين يعانون من نوم سيئ أو ينامون لفترات قصيرة يجنحون إلى التعثر في الدراسة أو إلى الاصابة بالسمنة. ولم تظهر الدراسة تأثير اذا وزن للتأخر في الخلود إلى النوم حتى ما بعد التاسعة مساء أو لاطالة مشاهدة التلفزيون، على الفترة التي يتطلبها الطفل للاسترسال في النوم. وقال الباحثون: إن (هذه النتائج تشدد على اهمية النشاط الجسدي للاطفال ليس فقط من أجل لياقتهم البدنية والاشراف على صحتهم القلبية ووزنهم، بل ايضا لضمان نوم جيد للاطفال).